الحنفاء المسلمون
و نظرية المعرفة ؟
وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ
وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا..
*وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ
إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ/12 الأحقاف
إن نسبة العلوم إلى البشر، وتحدي الله - عز وجل - بهذه العلوم
هي طريقة المشركين وفي مقدِّمَتِهِمْ قارون الذي قال: {إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى
عِلْمٍ عِنْدِي} [القصص: 78.
واتَّقُوا اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ
*(وعلم آدم الأسماء كلها ثم
عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين ( 31 ) قالوا سبحانك لا علم لنا إلا
ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم ( 32 ) قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم
فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون ( 33 ) ) سورة
البقرة .
*(وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ
فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا} [النساء: 113.
*(وَاتَّقُوا اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ
وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 282.
*( عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ }
[العلق: 5.
* (صُنْعَ الله الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ} [النمل: 88.
* (إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ
فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ
إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ} [المائدة: 116.
* (وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ
شَيْءٍ عِلْمًا} [الأعراف: 89.
* (إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ
اللَّهِ} [الملك: 26..
* (قَالَ لا يَأْتِيكُمَا
طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ
يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي} [يوسف: 37.
* (ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ
اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [المائدة: 97]، {عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ } [الرعد: 9]، {لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الطلاق: 12.
=*=والمقصودُ الأعظم من ذلك أن يخرج الإنسان من حالة: { فَرِحُوا بِمَا
عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ } [غافر: 83] التي تقود إلى حالة: {وَظَنَّ أَهْلُهَا
أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا} [يونس: 24] التي تكون عاقبتها: {أَتَاهَا
أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ
بِالْأَمْسِ} [يونس: 24].
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ
مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً} [الإسراء:
85.
RépondreSupprimerالحنفاء المسلمون و نظرية المعرفة ؟
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/390236227835483/?type=2&theater
https://www.youtube.com/watch?v=qq_8TOGegQs&feature=youtu.be
http://quoraanmajid.blogspot.com/2015/06/blog-post_8.html
وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا..
*وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ/12 الأحقاف.
إن نسبة العلوم إلى البشر، وتحدي الله - عز وجل - بهذه العلوم هي طريقة المشركين وفي مقدِّمَتِهِمْ قارون الذي قال: {إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي} [القصص: 78.
*( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون ( 7 ) )سورة الروم.