mercredi 11 mars 2015

الثقافة البورقيبية التي أشربها الشعب منذ "الاستقلال " جعلت الفرد قابلا لكل أنواع الشذوذ و الانحراف .

 

فالثقافة البورقيبية التي أشربها الشعب منذ "الاستقلال " جعلت الفرد قابلا لكل أنواع الشذوذ و الانحراف ، فتزعمنا العالم في مجال الانهيار الأسري و "الخلع " من قبل "امرأتنا التونسية "و تزعم بائعي المخدرات ، و تزعم الشذوذ الجنسي بما فيه تزعم "جهاد الزنى/ الفساد " و تزعم حوادث الطريق و فساد كل الطرق التي يبنيها مهندسونا الأذكياء الفاسدين ... و تزعم رجع الصدى لكل المدارس الغربية الشاذة عن قوانين الفطرة كالمدرسة "الداروينية" و "الفرويدية" و" الماركسية" بزعامة القائد الفذ "حمة الهمامي "... حتى أطل الابن البار للبورقيبية الذي لا نزال نتجرع استبداده و فساده هو و كل حاشيته الميامين الذين يشكلون الدولة العميقة اليوم و يكادون يذهبون بكل معنى للتحرر و الانعتاق التي من أجلها انتفض شعبنا الأبي ..!!
 و بورقيبة بائع البلاد و العباد لفرنسا الاستعمارية ، لا تزال الأسرة التونسية تعاني من ويلات ما أحدثه من خراب في صلبها ، إذ قد أقام مجلة الأحوال الشخصية على فكرة الصراع بين الرجل و المرأة و من منهما يركع الطرف الآخر ، و أذكر أني قد تحادثت مع إحدى القضاة حول دور المرأة في أسرتها من تحقيق التوازن النفسي و العاطفي لأفراد أسرتها من زوج و أبناء ،فاستشاطت غضبا وهددت بالانسحاب من حلقة نقاش ، بمناسبة ما أقامته إحدى الجمعيات المدنية التي يمولها الغرب الاستعماري حول :
 دور المجتمع المدني في الانتقال الديمقراطي .. !!
فالمرأة البورقيبية قد أقامت تصورها على تحرير نفسها من الرجل في مقابل ما كرسه الفكر الإسلامي / الغربي من استعباد الرجل للمرأة ، عكس ما دعا إليه دين التوحيد من حقيقة تكامل دوري المرأة و الرجل في المجتمع و قوامة الرجل للمرأة بقصد انتظام حياة الأسرة ، إذ لا يمكن أن تستقيم الحياة بمعزل عن تكامل دوري الرجل و المرأة في تحقيق الاستقرار الأسري ، ما يسمح لمكونات المجتمع التوحيدي من تحقيق التميز و الإبداع الحضاري و الإنساني ... !!
 فالمرأة البورقيبية لم تجلب لبلادنا سوى العهر و الدعارة و تزعم نساء العالم في كل أنواع الشذوذ ، و خلق الصراعات داخل بيوتنا ، ما أثر سلبا على كل مرافق الحياة ، بل و صار الرجل التونسي رمزا للعجز الجنسي وانتفاء الرجولة منه ، وحوله إلى رجل إمعة تابع للغرب الاستعماري و الشرق الانتهازي ، يسبح بحمد آلهته ، وهو مجرد رجع الصدى لما ينتجه الغرب من الشذوذ الفكري و الانحراف السياسي و التظالم الاجتماعي ... "...؟
حتى أطل الابن البار للبورقيبية الذي لا نزال نتجرع استبداده و فساده هو و كل حاشيته الميامين الذين يشكلون الدولة العميقة اليوم و يكادون يذهبون بكل معنى للتحرر و الإنعتاق التي من أجلها انتفض شعبنا الأبي ..



الثقافة هي روح الثورة التونسية و مخلصة عموم الشعب من أغلال العلمانيين والأصوليين التي تكبل حراكه الثوري ؟ !
http://pourunemaisondecultureasidibouali4040.blogspot.com/
قطاع الثقافة يعتبر روح الشعب التونسي و هويته الحضارية التي تنتظم من خلال فلسفتها  كافة ميادين الحياة في تونس ، و وهو أس معركته الوجودية للفعل الحضاري و الإنساني و التحديات التي تعترض طريقه في الحياة …
كما نذكر شعبنا التونسي و نخبنا الثقافية و السياسية التي لا تزال تمثل رجع الصدى لكل ما يبدعه الغرب، ثم تتقيأه في ديارنا الإسلامية عفنا بسبب انتهاء صلاحيته ، أن نجاح الثورة التونسية يحتاج منا إلى وزارة للثقافة لها فلسفة جديدة و محدثة تنبني عليها شتى المشاريع الحضارية سياسية كانت أو اقتصادية أو اجتماعية أو فكرية ، و لن تجد النخبة أفضل من المسلمات القرآنية في شتى مناحي الحياة ( كمعادلات أزلية مطلقة/ تستوجب التنسيب لتحقيق مصلحة شعوبنا) وتكون أسا ومنطلقا لأحداث التغيير المنشود في نفسيات الشعب التونسي وتحفيزهم على الخلق والإبداع .. و قيادة حراكه المثمر الذي يحقق وحدته و عزته و شهادته على بقية الشعوب حتى يصبح قائدا لمسيرات بقية الشعوب المستضعفة التي لا تزال –مثل حالنا الراهنة – تتطلع للإنعتاق و التحرر من هيمنة الغرب الاستعماري و الشرق الانتهازي على مقدراتها ...
 فالثقافة الثورية المتنورة و المبدعة يجب أن تتطلع لبناء المستقبل المشرق للشعب الثائر و ليس إحياء الماضي الذي كان و لا يزال يشكل سبب ضعفنا وانصهارنا الحضاري في الغرب الاستعماري ، وعائق ابستمولوجي أمام تطلعنا لبناء المستقبل المشرق لشعبنا و تحقيق أشواقه في الحرية و الإنعتاق و تحقيق السيادة على أرضه و ثروته و عرضه ....
البورقيبية و الثقافة التدميرية لكيان المجتمع ؟ !!
 http://le-zapping.net


الثقافة هي روح الثورة التونسية و مخلصة عموم الشعب من أغلال العلمانيين والأصوليين التي تكبل حراكه الثوري ؟ !
قطاع الثقافة يعتبر روح الشعب التونسي و هويته الحضارية التي تنتظم من خلال فلسفتها  كافة ميادين الحياة في تونس ، و وهو أس معركته الوجودية للفعل الحضاري و الإنساني و التحديات التي تعترض طريقه في الحياة …
كما نذكر شعبنا التونسي و نخبنا الثقافية و السياسية التي لا تزال تمثل رجع الصدى لكل ما يبدعه الغرب، ثم تتقيأه في ديارنا الإسلامية عفنا بسبب انتهاء صلاحيته ، أن نجاح الثورة التونسية يحتاج منا إلى وزارة للثقافة لها فلسفة جديدة و محدثة تنبني عليها شتى المشاريع الحضارية سياسية كانت أو اقتصادية أو اجتماعية أو فكرية ، و لن تجد النخبة أفضل من المسلمات القرآنية في شتى مناحي الحياة ( كمعادلات أزلية مطلقة/ تستوجب التنسيب لتحقيق مصلحة شعوبنا) وتكون أسا ومنطلقا لأحداث التغيير المنشود في نفسيات الشعب التونسي وتحفيزهم على الخلق والإبداع .. و قيادة حراكه المثمر الذي يحقق وحدته و عزته و شهادته على بقية الشعوب حتى يصبح قائدا لمسيرات بقية الشعوب المستضعفة التي لا تزال –مثل حالنا الراهنة – تتطلع للإنعتاق و التحرر من هيمنة الغرب الاستعماري و الشرق الانتهازي على مقدراتها ...
 فالثقافة الثورية المتنورة و المبدعة يجب أن تتطلع لبناء المستقبل المشرق للشعب الثائر و ليس إحياء الماضي الذي كان و لا يزال يشكل سبب ضعفنا وانصهارنا الحضاري في الغرب الاستعماري ، وعائق ابستمولوجي أمام تطلعنا لبناء المستقبل المشرق لشعبنا و تحقيق أشواقه في الحرية و الإنعتاق و تحقيق السيادة على أرضه و ثروته و عرضه ....
البورقيبية و الثقافة التدميرية لكيان المجتمع ؟ !!


فالثقافة البورقيبية التي أشربها الشعب منذ "الاستقلال " جعلت الفرد قابلا لكل أنواع الشذوذ و الانحراف ، فتزعمنا العالم في مجال الانهيار الأسري و "الخلع " من قبل "امرأتنا التونسية "و تزعم بائعي المخدرات ، و تزعم الشذوذ الجنسي بما فيه تزعم "جهاد الزنى/ الفساد " و تزعم حوادث الطريق و فساد كل الطرق التي يبنيها مهندسونا الأذكياء الفاسدين ... و تزعم رجع الصدى لكل المدارس الغربية الشاذة عن قوانين الفطرة كالمدرسة "الداروينية" و "الفرويدية" و" الماركسية" بزعامة القائد الفذ "حمة الهمامي "... حتى أطل الابن البار للبورقيبية الذي لا نزال نتجرع استبداده و فساده هو و كل حاشيته الميامين الذين يشكلون الدولة العميقة اليوم و يكادون يذهبون بكل معنى للتحرر و الانعتاق التي من أجلها انتفض شعبنا الأبي ..!!
 و بورقيبة بائع البلاد و العباد لفرنسا الاستعمارية ، لا تزال الأسرة التونسية تعاني من ويلات ما أحدثه من خراب في صلبها ، إذ قد أقام مجلة الأحوال الشخصية على فكرة الصراع بين الرجل و المرأة و من منهما يركع الطرف الآخر ، و أذكر أني قد تحادثت مع إحدى القضاة حول دور المرأة في أسرتها من تحقيق التوازن النفسي و العاطفي لأفراد أسرتها من زوج و أبناء ،فاستشاطت غضبا وهددت بالانسحاب من حلقة نقاش ، بمناسبة ما أقامته إحدى الجمعيات المدنية التي يمولها الغرب الاستعماري حول :
 دور المجتمع المدني في الانتقال الديمقراطي .. !!
فالمرأة البورقيبية قد أقامت تصورها على تحرير نفسها من الرجل في مقابل ما كرسه الفكر الإسلامي / الغربي من استعباد الرجل للمرأة ، عكس ما دعا إليه دين التوحيد من حقيقة تكامل دوري المرأة و الرجل في المجتمع و قوامة الرجل للمرأة بقصد انتظام حياة الأسرة ، إذ لا يمكن أن تستقيم الحياة بمعزل عن تكامل دوري الرجل و المرأة في تحقيق الاستقرار الأسري ، ما يسمح لمكونات المجتمع التوحيدي من تحقيق التميز و الإبداع الحضاري و الإنساني ... !!
 فالمرأة البورقيبية لم تجلب لبلادنا سوى العهر و الدعارة و تزعم نساء العالم في كل أنواع الشذوذ ، و خلق الصراعات داخل بيوتنا ، ما أثر سلبا على كل مرافق الحياة ، بل و صار الرجل التونسي رمزا للعجز الجنسي وانتفاء الرجولة منه ، وحوله إلى رجل إمعة تابع للغرب الاستعماري و الشرق الانتهازي ، يسبح بحمد آلهته ، وهو مجرد رجع الصدى لما ينتجه الغرب من الشذوذ الفكري و الانحراف السياسي و التظالم الاجتماعي ... "...؟
حتى أطل الابن البار للبورقيبية الذي لا نزال نتجرع استبداده و فساده هو و كل حاشيته الميامين الذين يشكلون الدولة العميقة اليوم و يكادون يذهبون بكل معنى للتحرر و الإنعتاق التي من أجلها انتفض شعبنا الأبي ..!!
*******
تبني نظرة الحنفاء المسلمين لتغيير العالم
بقلم : محمد بن عمر / تونس الثورة
معا من أجل القضاء على الإرث الاستعماري البورقيبي السلفي البغيض .
لن  تستقيم الحياة في تونس الثورة إلا بالقضاء نهائيا على  الموروث البورقيبي و أزلامه من يساريين  و قوميين و إسلاميين..
ابن عاشور و المفسرون و الفقهاء و الحركات الإسلامية على اختلاف تشيعاتها الشركية هي أعدى أعداء دين الإسلام/ دين توحيد الربوبية لله وحده دون شريك  ؟
كل تاريخ الإسلاميين مفعم بالنفاق و الانتهازية و محاربة دين التوحيد ، و تحريف معاني كلمات الله و إخفاء حقائق الإسلام الكبرى  عن طريق سلوكيات شاذة و سنة نبوية موهومة قصد اللغو في كتاب الله حتى لا يستمع إلى نداءاته الواضحة خلق الله .. !!
و لا خلاص لنا :
إلا بالقضاء على إرث السلفيين الدينيين و إحراقه في الشوارع العامة و قبر الإرث البورقيبي الاستعماري اللقيط.
و تبني نظرة الحنفاء المسلمين لتغيير العالم :
**************

http://quoraanmajid.blogspot.com/

http://daawatalhak.blogspot.com/





بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟ إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟ لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟ فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟ راجع تفصيل ذلك في : 
و تبني نظرة الحنفاء المسلمين لتغيير العالم :
**************

http://quoraanmajid.blogspot.com/

http://daawatalhak.blogspot.com/





















Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire